الإسلام والحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الإسلام والحياة

لنجعل العالم يعرف الإسلام بمفهومه الراقي للحياة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلاً بكم في منتدى الحياة والإسلام
يداً بيدٍ لنري العالم أجمع الأخلاق الرفيعة للمسلم
المسلمون إخوة وإن اختلفوا
المواضيع الأخيرة
» العلويون والغلوّ
فرار عمر من الزحف Icon_minitimeمن طرف الحب المستحيل الأحد سبتمبر 25, 2011 8:02 pm

» الاضطرار إلى الحجة وان الارض لا تخلو من حجة
فرار عمر من الزحف Icon_minitimeمن طرف رامي الأحد سبتمبر 25, 2011 2:35 pm

» مذنب إيلين 26/9/2011
فرار عمر من الزحف Icon_minitimeمن طرف سارة السبت سبتمبر 24, 2011 4:25 pm

» كيفية نزول آدم عليه السلام من الجنة وحزنه على فراقها وما جرى بينه وبين إبليس لعنه الله
فرار عمر من الزحف Icon_minitimeمن طرف قمر الزمان السبت سبتمبر 24, 2011 1:30 pm

» مكارم أخلاقه في الرفق بأمته
فرار عمر من الزحف Icon_minitimeمن طرف قمر الزمان السبت سبتمبر 24, 2011 1:29 pm

» علي (ر) قسيم الجنة والنار
فرار عمر من الزحف Icon_minitimeمن طرف رامي الجمعة سبتمبر 23, 2011 3:52 pm

» فرض العلم ، ووجوب طلبه ، والحث عليه ، وثواب العالم والمتعلم
فرار عمر من الزحف Icon_minitimeمن طرف رامي الجمعة سبتمبر 23, 2011 3:13 pm

» الحث على الاستخارة والترغيب فيها والرضا والتسليم بعدها
فرار عمر من الزحف Icon_minitimeمن طرف أبو علي الجمعة سبتمبر 23, 2011 2:22 pm

» من تختار ... الصفات الواجب توفرها في شريكة حياتك.. (1)
فرار عمر من الزحف Icon_minitimeمن طرف أبو علي الجمعة سبتمبر 23, 2011 11:51 am


 

 فرار عمر من الزحف

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
العلوي الحر




عدد المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 13/07/2011

فرار عمر من الزحف Empty
مُساهمةموضوع: فرار عمر من الزحف   فرار عمر من الزحف Icon_minitimeالجمعة أغسطس 26, 2011 4:51 pm


فرار عمر من الزحف يوم حنين


1- في كتب البخاري ومسلم:

- صحيح البخاري - فرض الخمس - من لم يخمس... - رقم الحديث : ( 2909 )
- ‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏إبن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏( ر ) ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين علا رجلا من المسلمين فاستدرت حتى أتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت ما بال الناس قال أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال من قتل قتيلا له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال الثالثة مثله فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فاقتصصت عليه القصة فقال رجل صدق يا رسول الله ‏ ‏وسلبه ‏ ‏عندي فأرضه عني فقال ‏ ‏أبو بكر الصديق ‏ ‏( ر ) ‏ ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏يعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطاه فبعت الدرع فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.
- صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى يوم حنين - رقم الحديث : ( 3978 )
- حدثنا ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع النبي ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت ما بال الناس قال أمر الله عز وجل ثم رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقال ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه فأعطانيه فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ‏ ‏وقال ‏ ‏الليث ‏ ‏حدثني ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏لما كان يوم ‏ ‏حنين ‏ ‏نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين ‏ ‏يختله ‏ ‏من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي ‏ ‏يختله ‏ ‏فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ثم ترك ‏ ‏فتحلل ‏ ‏ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا ‏ ‏بعمر بن الخطاب ‏ ‏في الناس فقلت له ما شأن الناس قال أمر الله ثم تراجع الناس إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحدا يشهد لي فجلست ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏كلا لا يعطه ‏ ‏أصيبغ ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسدا من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏قال فقام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأداه إلي فاشتريت منه ‏ ‏خرافا ‏ ‏فكان أول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.
- صحيح مسلم - الجهاد والسير - إستحقاق القاتل - رقم الحديث : ( 3295 )
- حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏هشيم ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد الأنصاري ‏ ‏وكان جليسا ‏ ‏لأبي قتادة ‏ ‏قال قال ‏ ‏أبو قتادة ‏ ‏واقتص الحديث ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ليث ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏وساق الحديث ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏أبو الطاهر ‏ ‏وحرملة ‏ ‏واللفظ له ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏عبد الله بن وهب ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏مالك بن أنس ‏ ‏يقول حدثني ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين ‏ ‏جولة ‏ ‏قال فرأيت رجلا من المشركين قد ‏ ‏علا رجلا ‏ ‏من المسلمين فاستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على ‏ ‏حبل عاتقه ‏ ‏وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال ما للناس فقلت أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه ‏ ‏بينة ‏ ‏فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال مثل ذلك فقال فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فقصصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله ‏ ‏سلب ‏ ‏ذلك القتيل عندي ‏ ‏فأرضه ‏ ‏من حقه وقال ‏ ‏أبو بكر الصديق ‏ ‏لا ها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله وعن رسوله ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه إياه فأعطاني قال فبعت الدرع فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏كلا لا يعطيه ‏ ‏أضيبع ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسدا من أسد الله ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏لأول مال ‏ ‏تأثلته.

2- في كتب أبي داود ومالك:

- سنن أبي داود - الجهاد - في السلب يعطى القاتل - رقم الحديث : ( 2342 )
- حدثنا ‏ ‏عبد الله بن مسلمة القعنبي ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد ‏ ‏علا رجلا ‏ ‏من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته بالسيف على ‏ ‏حبل عاتقه ‏ ‏فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ‏ ‏ريح الموت ‏ ‏ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت له ما بال الناس قال أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه ‏ ‏بينة ‏ ‏فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال فقمت ثم قلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال ذلك الثانية من قتل قتيلا له عليه ‏ ‏بينة ‏ ‏فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال فقمت ثم قلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال فاقتصصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي فأرضه منه فقال ‏ ‏أبو بكر الصديق ‏ ‏لاها الله ‏ ‏إذا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله وعن رسوله ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه إياه فقال ‏ ‏أبو قتادة ‏ ‏فأعطانيه فبعت الدرع فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.
- موطأ مالك - الجهاد - ما جاء في السلب - رقم الحديث : ( 863 )
- حدثني ‏ ‏يحيى ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة بن ربعي ‏ ‏أنه قال ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد ‏ ‏علا رجلا ‏ ‏من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته بالسيف على ‏ ‏حبل عاتقه ‏ ‏فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني قال فلقيت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت ما بال الناس فقال أمر الله ثم إن الناس رجعوا فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال فقمت ثم قلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه قال فقمت ثم قلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال فاقتصصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي فأرضه عنه يا رسول الله فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لا هاء الله ‏ ‏إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ ‏فيعطيك سلبه فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه إياه فأعطانيه فبعت الدرع فاشتريت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.

3- في كتب ابن حبان:

- إبن حبان - صحيح إبن حبان - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 131 )
- أخبرنا عمر بن سعيد بن سنان ، بمنبج ، قال : أخبرنا أحمد بن أبي بكر ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد ، مولى قتادة عن أبي قتادة الأنصاري ثم السلمي أنه ، قال : خرجنا مع رسول الله (ص) ، عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، قال : فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال ، فاستدبرت ، حتى أتيته من ورائه ، فضربته على حبل عاتقه ضربة ، فقطعت منه الدرع ، قال فأقبل علي ، فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت ، فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب ، فقلت له : ما بال الناس ؟ ، فقال أمر الله ، قال : ثم إن الناس قد رجعوا ، فقال رسول الله (ص) : من قتل قتيلا له ، عليه بينة ، فله سلبه ، قال أبو قتادة : فقمت ، ثم قلت من يشهد لي ؟ ، ثم جلست ، ثم قال رسول الله (ص) : من قتل قتيلا له ، عليه بينة ، فله سلبه ، فقمت ، ثم قلت : من يشهد لي ؟ ، ثم جلست ، ثم قال الثالثة ، فقمت ، فقال رسول الله (ص) : ما لك يا أبا قتادة ؟ ، فاقتصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله ، وسلب ذلك القتيل عندي ، فأرضه مني ، فقال أبو بكر : لاها الله ، إذا لا يعمد إلي أسد من أسد الله يقاتل عن الله وعن رسوله فيعطيك سلبه ، فقال رسول الله (ص) : فأعطه إياه ، فقال أبو قتادة : فأعطانيه ، فبعت الدرع ، فابتعت منه مخرفا في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام ، قال أبو حاتم ( ر ) : هذا الخبر دال على أن قوله جل وعلا ، : فأن لله خمسه أراد بذلك بعض الخمس ، إذ السلب من الغنائم ، وليس بداخل في الخمس ، بحكم المبين عن الله جل وعلا ، مراده من كتابه (ص) .
- إبن حبان - صحيح إبن حبان - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 167 )
- أخبرنا الحسين بن إدريس الأنصاري ، قال أخبرنا أحمد بن أبي بكر ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد ، مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة الأنصاري ثم السلمي أنه قال : خرجنا مع رسول الله (ص) ، عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، قال : فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين ، قال فاستدبرت له ، حتى أتيت من ورائه ، فضربته على حبل عاتقه ضربة فقطعت الدرع ، فأقبل علي فضمني ضمة وجدت فيها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب ، فقلت : ما بال الناس ؟ ، فقال : أمر الله ، قال : ثم إن الناس قد رجعوا ، فقال رسول الله (ص) : من قتل قتيلا له عليه بينة ، فله سلبه ، قال أبو قتادة : فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ، ثم جلست ، ثم قال رسول الله (ص) : من قتل قتيلا له ، عليه بينة ، فله سلبه ، فقمت ، ثم قلت : من يشهد لي ، ثم جلست ، ثم قال ذلك الثالثة ، فقمت ، فقال رسول الله (ص) : ما بالك يا أبا قتادة ، قال : فقصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي ، فأرضه مني ، فقال : أبو بكر الصديق رضوان الله عليه : لاها الله ، إذا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ، وعن رسوله ، فيعطيك سلبه ، قال رسول الله (ص) : صدق فأعطه إياه ، فقال أبو قتادة : فأعطانيه ، فبعت الدرع ، فابتعت به مخرفا في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام.

4- في كتب ابن كثير:

- إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 376)
- وقال البخاري : ثنا عبد الله بن يوسف ، أنبأ مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمرو بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة عن أبي قتادة قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين ، فضربته من ورائة على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر ، فقالت : ما بال الناس ؟ فقال : أمر الله .........
- إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 622 )
- وقال البخاري : حدثنا عبدالله بن يوسف ، أنبأنا مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمرو بن كثير بن أفلح ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة ، عن أبى قتادة قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرسلني ، فلحقت عمر ، فقلت : ما بال الناس ؟ فقال : أمر الله ..........

5- في كتب الشافعي:

- الإمام الشافعي - كتاب الأم - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 149 )
- قال الشافعي : رحمه الله تعالى : ثم لا يخرج من رأس الغنيمة قبل الخمس شئ غير السلب ، أخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبى محمد مولى أبى قتادة عن أبى قتادة قال خرجنا مع رسول الله (ص) عام خيبر فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه قال فضربته على حبل عاتقه ضربة وأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت له : ما بال الناس ؟ فقال أمر الله ثم إن الناس رجعوا ......
- الإمام الشافعي - كتاب الأم - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 239 )
- قال الشافعي : رحمه الله تعالى أخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبى محمد مولى أبى قتادة الانصاري عن أبى قتادة الانصاري قال خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه ضربة فأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت له ما بال الناس ؟ فقال أمر الله ثم إن الناس رجعوا .........
- الإمام الشافعي - السنن المأثورة - كتاب الزكاة
- أنبأنا مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن إبن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد ، مولى أبي قتادة , عن أبي قتادة الأنصاري ، أنه قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال : فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال : فاستدرت له حتى أتيته من ورائه حتى ضربته على حبل عاتقه ضربة فأقبل علي فضمني ضمة حتى وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت : ما بال الناس فقال أمر الله .........

6- في كتب ابن الأثير:

- إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 108 )
- عمرو بن سفيان الثقفي‏.‏ شهد حنينا مع المشركين ، يعد في الشاميين ، روى عنه القاسم أبو عبد الرحمن ، كذا ذكره الحاكم أبو أحمد ، ثم أسلم بعد حنين‏.‏ روى عنه أنه قال‏:‏ إن المسلمين لما انهزموا يوم حنين لم يبق مع رسول الله (ص) إلا العباس وأبو سفيان بن الحارث ، فقبض قبضة من التراب ، فرمى بها في وجوههم ، فما خيل لنا إلا أن كل شجرة وحجر فارس يطلبنا ، فأعجزت علي فرسي حتى دخلت الطائف‏ ، أخرجه إبن منده، وأبو نعيم‏.
- إبن الأثير - جامع الأصول - غزوة حنين - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 400 )
- وانهزم المسلمون وانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس ، فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله ، ثم تراجع الناس إلى رسول الله (ص) ، انتهى .

7- في كتب البيهقي:

- البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 306 )
- أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب انا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم انا عبد الله بن وهب قال وسمعت مالك بن انس يقول حدثنى يحيى بن سعيد ح وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو بكر بن الحسن وغيرهما قالواثنا أبو العباس محمد بن يعقوب انا الربيع بن سليمان انا الشافعي انامالك ح وانا محمد بن عبد الله الحافظ انا أحمد بن محمد بن عبدوس ثنا عثمان بن سعيد ثنا القعنبى فيما قرأ على مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن افلح عن أبى محمد مولى أبى قتادة عن أبى قتاة الانصاري قال خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما لتقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى اتيت من ورائه فضربته على حبل عاتفه ضربة فاقبل علي وضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم ادركه الموت فارسلني فلحقت عمر بن الخطاب ( ر ) فقلت له ما بال الناس قال امر الله ثم ان الناس رجعوا ........
- البيهقي - معرفة السنن والآثار - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 306 )
- أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، وأبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، أخبرنا الربيع بن سليمان ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة الأنصاري قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين ، فاستدرت له حتى أتيته من ورائه ، فضربته على حبل عاتقه ضربة ، فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت ، فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب ، فقلت له : ما بال الناس ؟ قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا ، فقال رسول الله (ص) : من قتل قتيلا له عليه بينة ، فله سلبه ، فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ثم جلست ، فقالها الثانية ، فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ثم جلست ، فقالها الثالثة ، فقمت في الثالثة ، فقال رسول الله (ص) : ما بالك يا أبا قتادة ؟ فاقتصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله ، وسلب ذلك القتيل عندي ، فأرضه منه ، فقال أبو بكر : لاها الله ، إذن لا يعمد إلى أسد من أسد الله ، يقاتل عن الله فيعطيك سلبه ، فقال رسول الله (ص) : صدق ، فأعطه إياه قال أبو قتادة : فأعطانيه ، فبعت الدرع ، فابتعت به مخرفا في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام . قال مالك : المخرف النخل ، أخرجه البخاري ومسلم في الصحيح من حديث مالك . قال الشافعي رحمه الله : هذا حديث ثابت معروف عندنا ، وفيه ما دل على أن النبي (ص) قال : من قتل قتيلا ، فله سلبه يوم حنين بعدما قتل أبو قتادة الرجل .

8- في كتب الشوكاني:

- الشوكاني - نيل الأوطار - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 90 )
- وعن أبي قتادة قال : خرجنا مع رسول الله (ص) يوم حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال : فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فاستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدرك الموت ، فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقال : ما للناس ؟ فقلت : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا ........
- الشوكاني - نيل الأوطار - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 91 )
- وهذه الجولة كانت قبل الهزيمة . قوله : فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال الحافظ : لم أقف على اسميهما . قوله : على حبل عاتقه حبل العاتق عصبه ، والعاتق موضع الرداء من المنكب . قوله : وجدت منها ريح الموت أي من شدتها وأشعر ذلك بأن هذا المشرك كان شديد القوة جدا . قوله : فأرسلني أي أطلقني . قوله : فلحقت عمر بن الخطاب الخ ، في السياق حذف تبينه الرواية الاخرى من حديثه في البخاري وغيره بلفظ : ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب ، قوله : أمر الله أي حكم الله وما قضى به.

9- في بقية المصادر:

*- الألباني - إرواء الغليل - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 54 )

*- إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 29 )

*- الزيعلي - نصب الراية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 295 )

*- إبن أبي عاصم - الآحاد والمثاني - ذكر أبي قتادة الأنصاري

*- إسماعيل المزني - مختصر المزني - رقم الصفحة : ( 148 )

*- إبن الجارود النيسابوري - المنتقى من السنن المسندة - رقم الصفحة : ( 270 )

*- الحلبي - السيرة الحلبية - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 126 )

*- النووي - المجموع - الجزء : ( 18 ) - رقم الصفحة : ( 32 )

*- إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 67 ) - رقم الصفحة : ( 146 )

*- عبدالرحمن أحمد البكري - عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 28 )

*- إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 179 )

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سامر




عدد المساهمات : 22
تاريخ التسجيل : 23/07/2011

فرار عمر من الزحف Empty
مُساهمةموضوع: رد: فرار عمر من الزحف   فرار عمر من الزحف Icon_minitimeالجمعة أغسطس 26, 2011 4:54 pm

بارك الله بك أخي الفاضل وهنا للذكرى أورد قول ابن أبي الحديد المعتزلي الشافعي: إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 179 ) حيث قال: قالوا : وكيف لا يزال الشيطان يسلك فجا غير فجه وقد فر مرارا من الزحف في أحد وحنين وخيبر والفرار من الزحف من عمل الشيطان وإحدى الكبائر الموبقة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحب المستحيل




عدد المساهمات : 23
تاريخ التسجيل : 13/07/2011
العمر : 41

فرار عمر من الزحف Empty
مُساهمةموضوع: رد: فرار عمر من الزحف   فرار عمر من الزحف Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 09, 2011 11:51 am

قدّر الله وما شاء فعل ... صبراً جميلاً والله المستعان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فرار عمر من الزحف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فرار أبي بكر من الزحف...
» فرار عثمان من الزحف يوم أحد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإسلام والحياة :: أصحاب الرسول (ص) :: مخالفات الصحابة :: عمر بن الخطاب-
انتقل الى: